السبت، أيار ٠٢، ٢٠٠٩

لافته حره ..

لافته حرة ..

لايقاع هنا يدق قرب ذاكرتي ينتشلني غفوة الضجيج ..رهبة !!
اسمع خطى تتراكضني ,,تدفعني ..تستبيح خطاها جسدي تزرعني اقحوانة رغما عن اسفلت الدم ..استفيق وذاكرة حلمي بوطــن ابيض , يبكيني كفنا ...

الى وطن يكسنني ...